تنجذب النساء دائمًا إلى إمكانية الحصول على ثدي جميل باللجوء إلى زراعة الغرسات في الثدي. في الواقع، تعد جراحة تكبير الثدي في تركيا واحدة من أكثر العمليات طلباً في ماد اسبوار.

ومع ذلك، ينبغي تقديم بعض التوضيحات بشأن بعض النقاط.

يتكون الطرف الاصطناعي، بغض النظر عن المحتويات، من سطح سيليكون خشن يستخدم لتقليل مخاطر التقلص بشكل أكبر.

يمكن أن يكون شكل الطرف الاصطناعي مستديرًا، وبسمك مختلف - مرتفع ومنخفض - أو تشريحي، ويسمى أيضًا "شكل الكمثرى" لتكوينه الخاص. في الحالة الأخيرة أيضًا، يختلف الحجم والسمك.

ينصح الجراح المتعاون مع ماد اسبوار بشكل وسماكة الغرسات حسب نسيج الثدي الموجود واحتياجات المريضة.

إنّ الأطراف الاصطناعية ذات السطح الخشن هي الأطراف الاصطناعية الأكثر استخدامًا، والتي توفر أيضًا ضمانًا للجودة والنتائج. كما أنّ السيليكون هو أكثر الأنواع استخدامًا حاليًا.

لا توجد أطراف اصطناعية دائمة كما يعتقد البعض ويجب تغييرها بعد حوالي 18-20 سنة.

يعد التصوير الشعاعي للثدي الطبيعي والموجات فوق الصوتية وربما فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي مفيدة لمراقبة الوضع المحلي الجيد للطرف الاصطناعي بمرور الوقت، ويرتبط دائمًا بزيارة جراحكم الموثوق به والذي يمكنه تقييم حالتكم.

يعتبر التصلب، الانزعاج الدائم، الانزعاج الموضعي ونوبات الالتهاب كلها علامات تحذيرية قد تشير إلى الحاجة المحتملة لاستبدال غرسات الثدي.